- التفاصيل
- نشر بتاريخ: 10 أيار 2016
الزراعة الأسرة يعاني من نقص في نظر واضعي السياسات في البلد و الشركاء الماليين الجيد الذي يوفر وسائل مستدامة ل تحقيق الأمن الغذائي لأكثر من 60 ٪ من السكان ، ولها إمكانات كبيرة للعمالة الخشب ، والأمن الغذائي والتنمية المستدامة.
في مشغلي القيروان (الخاص) اشتباك الزراعية على القضايا خنق إمكانات حقيقية ل هذه الفئة من السكان : الوضع الأراضي، و تجزئة الأراضي، و استبعاد المالية ، وعدم تأهيل القوى العاملة والشيخوخة ، الهجرة من الريف وليس منظمة مشغلي (الخاص) في هيكل التقارب المرفقة و التدريب . وهذا يزيد من عزلتهم والآثار ضمور مشاريع التنمية المخطط لها أو التي نفذت في المنطقة.
هو :
* إنشاء و دعم تمثيل المناطق الحرجية من أصحاب الحيازات الصغيرة وخاصة في عملية ديناميكية من الدعم الذاتي وتقليل عقلية الانتظار و حضر وضع سياسة زراعية شاملة
* وضع القروض الصغيرة للقطاع الزراعي للحد من انعدام الأمن الغذائي والفقر أصبحت أكثر الهيكلية
* إنشاء نهج تشاركية للحد من تدهور الأراضي ، وفقدان الأراضي من قبل تآكل
* تنفيذ مشاريع اصدقاء على البيئة و التنوع البيولوجي
* تعزيز الموارد المحتملة و الطبيعية و المنتجات الإقليمية .
* التكيف مع التشريعات لتوقعات المشغلين (الخاص) الزراعية
* تشجيع الشباب لتجديد قوة العمل مع سهولة الوصول إلى القروض الصغيرة ، وجهاز فعالة ل إعادة تشغيل من قبل واضعي السياسات